نام:

ايميل:

سايت:

مشخصات شما ذخيره شود.

متن پيام :
حداکثر 2000 حرف

كد امنيتي:

اين پيام به صورت خصوصي ارسال شود.

+ پريسا

التماس دعا

+ پريسا

التماس دعا

+ پريسا

التماس دعا

+ پريسا

التماس دعا

+ مهسا

سلام چو بوي ماه مبارك اميد وارم كه هيشه درون ما حس و حال

با صفاي رمضان باشد

هرگز گرد و غبار فراموشي ما را در گير روزمرگيهاي دنيازدگي نكند.

در پناه حق

ياعلي

+ یکی نوبود

به نام خداوند بخشنده ي بخشايشگر توکل بر خدا.

+ مسافر كربلا

سلام و طاعات وعبادات مورد قبول درگاه حق باشد انشاءالله تعالي

گنجينه نوراني قران ،رمضان است

آرامش دلهاي پريشان ،رمضان است

مجموعه گل هاست شب وروزش

يعني به حقيقت كه گلستان ،رمضان است

در دامن اين بحر گرانمايه ببينيد

درياي گهرهاي فراوان ،رمضان است

خورشيد جهانتاب شود در شب فردا

آن اشك ندامت كه به مژگان ،رمضان است

با ذكر مناجات خدا در دل شب ها

بر هستي ما دست گل افشان ،رمضان است

تصوير شفق گشته چو سجّادْه مولا

آيئنه آن مهر فروزان رمضان است

آن جان شفق ،دامن درياي شقايق

خورشيد نهان كرده به دامان رمضان است

گر گوهر هستي به حقيقت ، شب قدر است

پس آن صدف به نور به قرآن رمضان است

پس شب قدر بدانيد در اين ماه

از پرتو قدر است كه رخشان ، رمضان است

بشكسته پر وبالم ومحتاج محبّت

اي دست كرم! موقع احسان ،رمضان است

موفق باشيد

التماس دعا

+ پريسا

و معلوم أن هذا لا يصدر من الرسول والمؤمنين إلا بعد طول البلاء وقرب اليأس من الفرج ، ومن هذا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يزال العبد بخير ما لم يستعجل ، قيل له : وما يستعجل ؟ قال : يقول دعوت فلم يُسْتَجب لي ) . فإياك إياك أن تستطيل زمان البلاء ، وتضجر من كثرة الدعاء ، فإنك مبتلى بالبلاء ، متَعبَّد بالصبر والدعاء ، ولا تيأس من روح الله و إن طال البلاء

+ پريسا

يَبِين إيمان المؤمن عند الابتلاء ، فهو يبالغ في الدعاء ولا يرى أثراً للإجابة ، ولا يتغير أمله ورجاؤه و لو قويت أسباب اليأس ، لعلمه أن الحق أعلم بالمصالح . أو لأن المراد منه الصبر أو الإيمان فإنه لم يحكم عليه بذلك إلا و هو يريد من القلب التسليم لينظر كيف صبره ، أو يريد كثرة اللجأ والدعاء . فأما من يريد تعجيل الإجابة ويتذمر إن لم تتعجل ، فذاك ضعيف الإيمان ، يرى أن له حقاًّ في الإجابة ، وكأنه يتقاضى أجرة عمله .

أما سمعت قصة يعقوب عليه السلام : بقي ثمانين سنة في البلاء و رجاؤه لا يتغير ، فلما ضم إلى فقد يوسف فقد بنيامين لم يتغير أمله وقال : ( عَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ) سورة يوسف / الآية (83) ، وقد كشف هذا المعنى قوله تعالى : ( أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ

+ پريسا

<\/h1>